تصنيف الأدوية حسب الأمراض pdf

تحميل كتاب تصنيف الأدوية حسب الأمراض pdf

محتويات المقال

يحتوي المقال الذي معنا اليوم على تفصيل كتاب تصنيف الأدوية حسب الأمراض وهو يحتوي على عدد كبير جدا من الأدوية واستخداماتها، وشمل المقال على مقدمة هامة عن طريقة الكتاب، متبوعة بتناول محتويات ومعلومات والأهم من كل ذلك رابط تحميل كتاب تصنيف الأدوية حسب الأمراض pdf.

مقدمة كتاب تصنيف الأدوية حسب الأمراض pdf

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله، زوار ومتابعي موقع دكتور هايبو أهلا وسهلا بكم.

من أهم ما يعمل على تثبيت المعلومات وعلى تسهيل الحفظ على طلبة المجال الطبي خاصة او الطلاب عامة هو الربط بين المواضيع، وهذا على وجع العموم في جميع المواد، إلا أنه اليوم متعلقا بمادة الأدوية أو الفارما، فيما يماثل تصنيف الأدوية في الصيدلية pdf، فاليوم ملف يتناول تصنيف الأدوية pdf حسب الأمراض.

فقد أحضرنا أحد الملفات التي عملت على الربط بين الأدوية واستخداماتها وتجميع الأدوية على حسب الأمراض التي تستخدم هذه الأدوية في علاجها، واسم الملف أو الكتاب هو كتاب تصنيف الأدوية حسب الأمراض pdf،

محتويات كتاب تصنيف الأدوية حسب الأمراض pdf

للأسف لم نستطع إيجاد الفهرس العام والمجمع للمف وعلى الرغم الجهد الذي تم تكلفه في الوصول لفهرسة الكتاب وكون الأمر ليس باليسير إلا أنه قد تم عمله تيسرا على زوار موقع دكتور هايبو الكرام لكي يكونوا على علم بما يحتويه الملف الذي هم على وشك تحميله وإتاحة الفرصة في التقرير هل سيناسبهم تحميله أم لا،

وسوف نقوم بذكر عدد من محتوى الكتاب بشكل مفصل ليوضح لكم طريقة الكتاب كاملة في بعض الأمثلة وسوف نترك لكم بإذن الله اكتشاف كامل محتوى الكتاب الذي سوف نقوم ذكره بشكل إجمالي،

بعد الاطلاع على محتوى الملف وترتيبه تبين التالي:

عمل الكتاب على تجميع و تصنيف الأدوية حسب الأمراض التي تقوم بعلاجها بطريقة مماثلة لـ تصنيف الأدوية في الصيدلية pdf من الجهة العلمية وليست الأسماء،

وفي كل مجموعة دوائية يتم ذكر مثال أو أكتر من الأدوية المنتمية لهذا التصنيف، ومع كل دواء يتم إرفاق الأشكال الصيدلانية للدواء، وجرعات الدواء واستخداماتها اليومية سواء كانت جرعات أدوية الأطفال أو البالغين كل على حدة،

ابتدأ كتاب تصنيف الأدوية حسب الأمراض pdf بتناول مجموعات الأدوية المستخدمة في علاج القيئ، ثم تلاها الأدوية المستخدمة في علاج المغص والتقلصات، وادوية علاج الإسهال، ثم الأدوية المستخدمة في علاج التهابات القولون وتقرحات الأمعاء،

وتابع الكتاب بالأدوية المستخدمة في علاج الإمساك ثم الحموضة والانتفاخ وقرح المعدة والاثنى عشر، ثم بعد ذلك تناول الكتاب الأدوية المنشطة لخلايا الكبد والمعالجة لأمراض وفيروسات الكبد، وبالنظر إلى المجموعات السابقة من الادوية نرى أنه قد تم تصنيف الأدوية حسب الأمراض التي تصيب الجهاز الهضمي،

انتقل الكتاب بعد ذلك لتناول المسكنات وأدوية الصداع ومجموعات أدوية الصرع والتشنجات، والمهدئات والمنومات، ومنها إلى الأدوية المعالجة للحالات النفسية، والأدوية المضادة للاكتئاب، ومنها إلى مجموعة الأدوية المستخدمة أو المضادة للشلل الرعاش، وبالنظر نجد أن هذه الأدوية تم تصنيفها كأدوية تستخدم في حالات مرضية تصيب الجهاز العصبي،

ثم انتقل الكتاب بعد ذلك إلى مجموعة الادوية المستخدمة في علاج السمنة، ليعود منها إلى استكمال الأدوية المصنفة تباعا لأمراض الجهاز العصبي بتناول ذكر الأدوية المنشطة للجهاز العصبي المركزي، وادوية معالجة ادمان الكحوليات والمخدرات، وأدوية الخلل العقلي والخرف وضعف الذاكرة،

وانتقل الكتاب إلى الأدوية المضادة للالتهابات، والأدوية المستخدمة في علاج الروماتيزم والنقرس، ومنها إلى الأدوية الباسطة للعضلات أو المضادة للتقلصات، وبعد ذلك تابع بشرح المخدر الكلي والموضعي،

وبعد ذلك استكمل الكتاب محتواه بشرح أدوية القلب والأوعية الدموية المتمثلة في أدوية الضغط بمختلف أقسامها وأنواعها، وأدوية الذبحة الصدرية وفشل عضلة القلب والأدوية المنظمة لضربات القلب والمضادة للتجلط، وأدوية الكوليسترول، من الأدوية التابعة لعلاج أمراض هذا الجهاز،

وبهذا يتضح لنا تفاصيل طريقة محتوى وعرض الكتاب، وتابع الكتاب بعد ذلك على نفس الطريقة السابقة بتناول مجموعات الادوية المصنفة والمستخدمة في علاج كل من أمراض الجهاز التنفسي ومنها انتقل إلى المضادات الحيوية، ثم أدوية الفيروسات والفطريات والديدان،

وانتقل الكتاب بعد ذلك لقسم الأدوية التابعة للجهاز التناسلي الذكري والأنثوي، والأدية المرتبطة بالغدد في الجسم مثل أدوية السكر وأدوية هرمونات الغدد الدرقية وغيرها، ومنها إلى أدوية الجلدية والكريمات والقطرات وعدد اخر كبير من المجموعات الدوائية العامة والمختلفة،